في إطار التحولات التي تشهدها بلاد الحرمين، نحو علمنة المجتمع
السعودي، وتحويله من الصيغة "المحافظة" إلى الصيغة
"العلمانية" بعدما جاءت الأوامر العليا بذلك، تم استبعاد الشخصيات
المحسوبة على التدين والمحافظة في جميع الدوائر الحكومية والهيئات، وإحلال شخصيات
ووجوه أخرى تُحسب على ما يسمى "الاعتدال والوسطية" وهي علمانية.
محتويات المدونة