الشخصية المسلمة: أرادها الإسلام أن تكون شخصية (متوازنة) لا
يطغى فيها جانب على آخر، ولا يُهمل فيها خط من خطوطها، فأرادها أن تكون (وسطاً)،
لا انحراف فيه، ولا تشوه، ولا نقصان، ولا شذوذ، ولا طغيان، ولا غلو.
لتحميل
البحث نسخة (PDF).. لطفاً (اضغط هنا).
يَنظر بعض المسلمين إلى غيرهم من الملحدين، أو من الأديان المحرّفة بميزان مُختل! فيَحكمون على أفعالهم الإنسانية الطيبة.. أنها سوف تفتح لهم أبواب السماء، ويدخلون الجنة من أوسع الأبواب، وتطرف بعضهم وأخذ الغلو حد الاستكبار، فراح يشترط أنه لا يريد الجنة التي ليس فيها فلان!