رغم اختلافي مع "جماعة الإخوان المسلمين" (حركياً) و(منهجياً)، ورغم اعتقادي بأنها لا تصلح بمنهجها الحالي لمواجهة أعداء الداخل أو أعداء الخارج، ولا تملك المقومات الفكرية الصحيحة لهذه المعركة الفاصلة الكبرى ـ رغم ما تملكه من إمكانيات مادية كبيرة، وموارد بشرية هائلة، ورغم تاريخ طويل عظيم من النضال والتضحيات والاشتباك مع الواقع ـ رغم كل ذلك فإن بيان "هيئة كبار العلماء السعودية" عنها هو "بيان الضلالة"..