صَاحَب كأس العالم هذا العام محاولة "أيديولوجيا الشذوذ" وصم تنظيمه بـ "الكراهية، والعنصرية، والتعصب، والفوبيا، وقمع الحريات، وانتهاك حقوق الإنسان"، ونحو ذلك من أوصاف معتادة؛ الهدف منها عولمة أيديولوجيا الشذوذ، وفرض مسلّماته وقيمه باعتبارها جوهر حقوق الإنسان، وأساس الحرية، وذلك عندما حجبت دولة قطر أي أنشطة له تُصاحب الفعّاليات الرياضية، وخيراً فعلت. وخيراً فعل من دعى الزوار إلى الله.
محتويات المدونة