نجحت الحركة الجهادية بسوريا أن تقتلع أحد أعمدة الفجور والإفساد والإجرام بعد أن هيأ الله لهم أسباب النصر، وبعد ما بذلوه من إعداد للقوة، ومن جهاد طويل ـ تأخر كثيراً بفعل عوامل داخلية وخارجية ـ فكان الفتح العظيم لدمشق الحبيبة، فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
لتنزيل المقال نسخة pdf، لطفاً.. (اضغط هنا)