قائمة المدونة محتويات المدونة

02‏/05‏/2016

مجلة أمتي (11) عدد رجب

عدد مجلة أمتي (11) رجب 1437 هـ | مايو 2016 م.
محتويات العدد: [* الطاغوت حازم أبو إسماعيل !!. * لماذا حازم؟ * مجلة دابق.. الوجه الحقيقي. * كشف حساب. * الجيا والدولة. * في أعماق الروح (إطلالة أدبية) * الحدود تراب. * تيران وصنافير (بعيون إسرائيلية). * سنن التغيير. * كبسولات ثورية. * المشروع الإسلامي. * بين الإرجاء والتكفيير. * وثائق بنما. * حلب تحترق. * العصبية الجاهلية ].
لتحميل العدد ( اضغط هنا ) للقراءة ( اضغط هنا ).
ملاحظة: فهرس المجلة.. فعّال، بالضغط على موضوعات المجلة، تنقلك مباشرة لصفحته، وللعودة إلى صفحة المجلة الأولى.. لطفاً.. اضغط على عنوان الموضوع.

28‏/04‏/2016

الجيا والدولة

الجيا: "الجماعة الإسلامية المسلحة"، وهي: مجموعات إسلامية مقاتلة ضمت تيارات إسلامية عديدة في الجزائر، إبان الانقلاب العسكري بعد فوز الإسلاميين، وهي تجربة من أهم التجارب المعاصرة.. الخاصة بالعمل الديمقراطي، والخاصة بالمواجهة المسلحة، ونماذج تطبيقية للفكر السلفي، والفكر الديمقراطي.

17‏/04‏/2016

مجلة دابق.. الوجه الحقيقي

"الإخوان المرتدون".

"وعلى الرغم من ردة الرافضة.. فإن حسن البنا ورفاقه اتبعوا خطوات الحدثيين الماسونيين محمد عبده، والرافضي جمال الدين الأفغاني الذين كانا رائدين في الدعوة إلى الولاء بين المسلمين والرافضة ".

07‏/04‏/2016

العصبية الجاهلية

تتكون العصبية الجاهلية نتيجة ثقافة ما، يتم بناؤها من خلال التربية أو التعليم أو محيط البيئة.. تنتفخ فيها القبيلة أو الحزب أو الجماعة أو الطبقة أو العشيرة، وتتورم معها ذوات المنتسبين لتلك العصبية.. يتوارى العقل في هذه الشخصية، وتحضر العاطفة التي تعمل على "استقطاب" المتطابقين عاطفياً ونفسياً مع الذوات المتورمة، وتحسب نفسها على حق مطلق لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.. بل وأحياناً تشعر أنها محور الوجود، وكل الدنيا، ومن ثم فإن العقل لا يعمل عندها في البحث عن الحق، والدوران معه.. إنما يعمل كآلة لـ "التبرير".. ويكون طريقة عمله - لتبرير الجرائم والأخطاء - كالتالي:

24‏/03‏/2016

هل كان النبي ـ عليه السلام ـ سباباً؟!

مناقشة لما جاء في "صحيح مسلم":  (باب مَنْ لَعَنَهُ النَّبِيُّ  أَو سََّبهُ، وَليْسَ هوَ أَهْلا لذَلِك)
وتتبع الأحاديث الواردة في هذا الباب، ومناسبتها، والنظر في متونها.
للتنزيل البحث نسخة PDF، لطفاً ( اضغط هنا ).